The Basic Principles Of مراحل النمو النفسي للطفل

The Basic Principles Of مراحل النمو النفسي للطفل

Blog Article

النموّ في علم النفس هو التغيّرات الجسديّة، والفسيولوجيّة التي يمرّ بها الإنسان، من حيث الطول، والوزن، والتغيّرات العقليّة، والسلوكيّة، والانفعاليّة، ويعدّ علم النفس التنموي واحداً من فروع علم النفس التي تدرس مراحل نموّ الإنسان من طفولته إلى شيخوخته، وللطفولة مراحل مختلفة يمرّ بها الإنسان بتغيّرات جسديّة، وعقليّة، واجتماعيّة، وفي هذا المقال سنعرّفكم على مراحل نموّ الطفل في علم النفس.

الهو: يتضمن الجزء الفطري الذي يكبت مشاعر الجنس واللذة، وجزء العمليات العقلية التي تقف عائقاً أمام تحقيق اللذة.

فيفهم الطفل كيف ومتى ولماذا، وتتحسن هذه الجمل مع النمو من الثالثة حتى الخامسة.

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

يظهر في هذه المرحلة استخدام التفكير الذي يسمى بالتفكير باستخدام العمليات الصورية أو الشكلية العمليات الرسمية، وهو ما يمكنه من التعامل مع العموميات المجردة من حوله كمفاهيم الحرية والعدالة.

This Web-site is utilizing a stability service to guard alone from online attacks. The motion you merely carried out triggered the safety Resolution. There are various actions which could induce this block together with distributing a certain term or phrase, a SQL command or malformed facts.

وعلم نفس دراسة تطور الكائن الحي في اتجاه التطور والنمو للكائن الحي.

من المهم أن يستمر الفرد الإمارات في أن يكون منتجًا من خلال توجيه الأجيال القادمة، ويتحمل الأفراد مسؤوليات مهمة.

مقالات من الصحة النفسية مفهوم الرضا النفسي ونصائح للوصول إليه

وهنا علينا أن نساعده على وضع قيم معقولة وتدريبه على الوسطية، وعلى تقبل القصور في بعض الجوانب وإخباره بأن ذلك ليس لكونه مقصرًا، ولكن لأن الأفراد عادة لا يبلغون الكمال في كافة الجوانب.

وفي بداية هذه المرحلة (سن الثالثة) يستجيب الطفل للمثير ككل وليس إلى أجزائه التفصيلية.

أما الدين كبُعدٍ موجِّه للسلوك، فإنه يمر في هذه المرحلة بفترة يقظة كبيرة فيبدأ على المستوى العقلي بفحص بعض الأفكار الدينية، ونقدها ومحاولة فهم الأبعاد التي تقع خلفها.

الأنا الأعلى: هي الضمير، والعقلانية، ويتكون مما يتعلمه الطفل من والديه، ومدرسته، والمجتمع من معايير أخلاقية.

فمع نهاية الثالثة يبدأ الطفل في رفض السلوكيات المرغوبة من أسرته إراديًّا لفتا للانتباه، ولا يعبأ كثيرا بالألم الذي يعقب مخالفة الإمارات ما يريده الكبار، فحاجته للفت الانتباه أكبر من الإحساس بالألم.